ﮐﯘﯙڷ ﻋﻠﮯ ﻁﯡﯢڵ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ﮐﯘﯙڷ ﻋﻠﮯ ﻁﯡﯢڵ

......
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتبادل الاعلاني

 

 مُسِيلَمِةَ إًلكذَاَب وإًحفاده

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
FraŋĊo Ⱥl-ȜƦặqí
Admin
FraŋĊo Ⱥl-ȜƦặqí


عدد المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 10/05/2012
الموقع : Bagdad

مُسِيلَمِةَ إًلكذَاَب وإًحفاده Empty
مُساهمةموضوع: مُسِيلَمِةَ إًلكذَاَب وإًحفاده   مُسِيلَمِةَ إًلكذَاَب وإًحفاده Emptyالخميس مايو 10, 2012 3:02 am


مُسيلمَة الكَذابُ
وهو مسلمة بن حبيب الملقّب بالكذاب رجل من بني حنيفه ، يقال إن اسمه مسلمة وأن المؤرخين المسلمين يذكرونه باسم مسيلمة استحقاراً له كان قد تسمى بالرحمان فكان يقال له رحمان اليمامه، تزوج بسجاح التميمية وكان يعمل كثيراً من أعمال الدجل، وادعى النبوة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وشهد له أحد أتباعه أنه سمع الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: أنه أشرك معه مسيلمة في الأمر ولكن هذا غير صحيح ، والصحيح هو أنه فى عام الوفود جاء إلى المدينة وفود كثيرة من أنحاء الجزيرة تعلن إسلامها أمام الرسول و كان نصراً كبيراً للمسلمين و بدأ الإسلام ينتشر و ينتشر فى كل الجزيرة العربية وذلك بفضل نبينا و حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم حتى نزلت السورة الكريمة , قال تعالى إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3) سورة النصر , و فى هذا العام جاء وفد عظيم يمثلون مائة الف رجل و هو ( وفد اليمامة ) يعلن إسلامة لرسول الله فدخلوا على رسول الله إلا رجل واحد إسمة ( مسلمة ) , و عندما دخل القوم لرسول الله و أعلنوا إسلامهم اعطاهم الرسول الهدايا , فقالوا له الوفد : يا رسول الله : إن فينا رجل من سادتنا خارج الدار و ما رضى أن يدخل معنا فقال لهم رسول الله : ما دام يحرس متاعكم إذن فهو ليس بأسوأكم و اعطاهم الهدايا لة , فخرجوا لمسيلمة و قالوا له ما قاله رسول الله عنة , فقال لهم مسيلمة : إنظروا مدحنى محمد , ثم بعد ذلك ذهب مسيلمة لبيت النبى فقال لة القوم : متى تُسلم يا مسيلمة ؟ فقال لهم مسيلمة : أُسلم على أن يعطينى محمد الأمر من بعده , فسمعة الرسول , فأمسك النبى عرجون صغير من الأرض و قال : والله يا مسيلمة لإن سألتنى هذا العرجون ما أعطيتة لك ووالله ما أراكإلا الكذاب , و فى يوم آخر أرسل مسيلمة صحيفة إلى رسول الله يقول فيها : (( من مسيلمة رسول الله إلىمحمد رسول الله: آلا إنى أوتيت الامر معك فلك نصف الأرض و لى نصفها و لكن قريش قوماً يظلمون )) فأرسل له النبى : (( من محمد رسول الله إلى مسيلمة الكذاب, السلام على من أتبع الهدى , أما بعد , فإنالأرض لله يرثها من يشاء من عباده و العاقبه للمتقين )) و أستمر أمر مسيلمة الكذاب حتى أدعى النبوة وتآمر مع أحد الناس و اتفقوا على أن ينشروا خبر كاذب وهو أن محمد قال : (l) !! , فأرتد كثير من الناس بعد ذلك , و أستمر الأمر حتى قُتل مسيلمة الكذاب بعد موت الرسول عليه الصلاة والسلام .
عندما ادَّعى "مسيلمة الكذاب" النبوة قال له أتباعه: "إن محمدًا يقرأ قرآنًا يأتيه من السماء فاقرأ علينا شيئاً مما يأتيك من السماء"، فقال لهم: "يا ضفدع يا ضفدعين .. نُقِّي ما تَنُقِّين .. نصفُكِ في الماء ونصفك في الطين"، فتقزز أتباعه مما سمعوا وعلموا أنه ليس وحي سماء بل هذيان معتوه، وانبرى له من بينهم أحد الأعراب قائلاً: والله إني لأعلم أنك كذَّاب، وأعلم أن محمدًا صادقٌ، ولكن كذابُ ربيعه أحبُ إليَّ من صادق مضر.
قتل مسيلمة الكذاب في معركة حديقة الموت بمعركة اليمامة أيام خلافة أبا بكر، وقيل إن عمره حينئذ كان يناهز مائة وخمسين سنة، وقيل: إن الذي قتله وحشي بن حرب قاتل حمزه بن عبد المطلب يوم معركة أحد.

سجاح التميميه
هي سجاح بنت الحارث بن سويد التميمية ،أم صادر ، عشيرتها سكنت العراق منذ دهر مجهول وقد اعتنقت المسيحية منذ بداياتها, وكانت على قدر من العلم بها.
كانت شاعرة أديبة عارفة بالأخبار، رفيعة الشأن في قومها، ‏.نبغت في عهد الردة (أيام أبي بكر)، وادعت النبوة بعد وفاة النبي صلى الله عليه. تبعها في دعوتها جمع من عشيرتها، وكان ممن استجاب لها مالك بن نويرة التميمي وعطارد بن حاجب والزبرقان بن بدر.
قال عطارد بن حاجب فيها :
أمست نبيتنا أنثى نطيف بها ... وأصبحت أنبياء الناس ذكرانا
وقال غيره
أتتنا أخت تغلب في رجال ... جلائب من سراة بني أبينا
وأرست دعوة فينا سفاها ... وكانت من عمائر آخرينا
فما كنا لنرزيهم زبال ... وما كانت لتسلم إذ أتينا

ثم إن ( سجاح) قصدت بجنودها اليمامة لتأخذها من (مسيلمة بن حبيب الكذاب) فهابه قومها وقالوا إنه قد استفحل أمره وعظم ، ولكنها حثتهم على قتاله، فعمدوا لحرب مسيلمة. فلما سمع بمسيرها إليه خافها على بلاده فبعث إليها يستأمنها ويضمن لها أن يعطيها نصف الأرض الذي كانت لقريش ، فوافقت ، وسألته عن الوحي الذي نزل عليه فقال ( ألم تر إلى ربك كيف فعل بالحبلى , أخرج منها نسمة تسعى , من بين صفاق وحشى)
قالت: وماذا أيضا قال: ( أوحى إلى أن الله خلق النساء أفراجا , وجعل الرجال لهن أزواجا......ألخ من كلام بذيء لا يجوز ذكره)
قالت: أشهد أنك نبي!
وطلب منها الزواج فوافقت وطلبت منه مهراً لها ، فصاح في أحد الخدم فجاء، فقال ناد في أصحابك أن مسيلمة ابن حبيب رسول الله قد وضع عنكم صلاتين مما أتاكم به محمد، صلاة العشاء الآخرة وصلاة الفجر.
ومع الأيام بدأت (سجاح) تسترد وعيها وتدرك فداحة الوهم الذي كان يسيطر عليها. اقتنعت بصعوبة الإقدام على قتال المسلمين، فانصرفت راجعة إلى أخوالها في الموصل.. بعد بفترة وجيزة بلغها مقتل مسيلمة. لهذا فأنها أسلمت، ثم قررت أن تهجر الموصل ورحلت إلى البصرة حيث استقرت باقي عمرها حتى توفيت فيها. وصلى عليها (سمرة بن جندب) والي البصرة التابع لمعاوية.
وكان من جملة ما تدّعي انّه الوحي قولها: يا أيّها المؤمنون المتّقون لنا نصف الأرض وتعريش نصفها ولكنقريشاً قوم يبغون''.

ميرزا غلام أحمد القادياني
ولد غلام أحمد مؤسس الأحمدية في 13 فبرايرعام 1839 وعندما بلغ ال 50 من العمر ادعى بان الله أوحى إليه وبعثه ليجدد الدين وقد باشر بالكتابة في المواضيع الإسلامية منذ عام 1880 حتى عام 1890 عندما أعلن أن الله قد أرسله مسيحا موعودا ومهديا منتظرا وظل كذلك حتى وفاته في 26 مايو 1908 مخلفا ورائه قرابة 80 كتابا.
كان مرزا غلام أحمد القادياني أداة التنفيذ الأساسية لإيجاد القاديانية. وقد ولد في قرية قاديان من بنجاب في الهند عام 1839م، وكان ينتمي إلى أسرة اشتهرت بخيانة الدين والوطن، وهكذا نشأ غلام أحمد وفياً للاستعمار مطيعاً له في كل حال، فاختير لدور المتنبئ حتى يلتف حوله المسلمون وينشغلوا به عن جهادهم للاستعمار الإنجليزي. وكان للحكومة البريطانية إحسانات كثيرة عليهم، فأظهروا الولاء لها، وكان غلام أحمد معروفاً عند أتباعه باختلال المزاج وكثرة الأمراض وإدمان المخدرات.
وممن تصدى له ولدعوته الخبيثة، الشيخ أبو الوفاء ثناء الله الأمرتستري أمير جمعية أهل الحديث في عموم الهند، حيث ناظره وأفحم حجته، وكشف خبث طويته، وكفره ، وانحراف نحلته. ولما لم يرجع غلام أحمد إلى رشده باهله الشيخ أبو الوفا على أن يموت الكاذب منهما في حياة الصادق، ولم تمر سوى أيام قلائل حتى هلك المرزا غلام أحمد القادياني في عام 1908م مخلفاً أكثر من ثمانين كتاباً ونشرة ومقالاً.
ويزعم غلام أحمد أنه قد نزل عليه من عند الله قرآن اسمه "الكتاب المبين"، وأنه قد نزل عليه أكثر مما نزل على الأنبياء، وقد نشر طائفة من الكتب الخبيثة المليئة بالمزاعم والأوهام، ومنها هذه الكتب: (براهين أحمدية)، و(إزالة الأوهام)، و(حقيقة الوحي)، و(سفينة نوح)، و(تبليغ رسالة)، و(خطبة إلهامية). ومن تضليل القاديانية أنها تسمي نفسها "الأحمدية" تمويهًا وتضليلاً وإيحاءً كاذبًا بأنهم ينتسبون إلى "أحمد" الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، والحقيقة أنه نسبة إلى المفتري المتنبئ "غلام أحمد".
وقد لجأ القادياني إلى توهين شوكة المسلمين أمام المستعمرين، وإلغاء الجهاد ضد المحتلين، ولذلك أخذ يدعو بأنه لا جهاد في الإسلام بعد الآن، ويعلل لذلك فيقول: إن الله خفف شدة الجهاد في سبيل الله بالتدريج فكان يبيح قتل الأطفال في عهد موسى، وفي عهد محمد ألغى قتل الأطفال والشيوخ والنساء، ثم ألغى الجهاد نهائيًّا في عهدي.
ويقول: "اليوم أُلغي الجهاد بالسيف ولا جهاد بعد هذا اليوم، فمن يرفع بعد ذلك السلاح على الكفار ويسمي نفسه غازيًا يكون مخالفًا لرسول الله الذي أعلن قبل ثلاثة عشر قرنًا إلغاء الجهاد في زمن المسيح الموعود، فأنا المسيح، ولا جهاد بعد ظهوري الآن، فنحن نرفع علم الصلح وراية الإحسان".
ويعود ويقول في موطن آخر: "إني أفنيت أكثر حياتي في تأييد الحكومة الإنجليزية، ومخالفة الجهاد، وما زلتُ أجتهد حتى صار المسلمون أوفياء مخلصين لهذه الحكومة".
وقد خلفه نور الدين القرشي الذي توفي عام 1914 ليخلفه بشير الدين محمود ابن مؤسس الأحمدية وبقي في منصبه حتى وفاته عام 1965 ليخلفه الميرزا ناصر أحمد الذى توفى عام 1982 تلاه انتخاب ميرزا طاهر أحمد والذي توفي قبل اقل من عامين حيث انتخبت الجماعة مسرور أحمد المقيم في لندن زعيما لها ولا يزال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مُسِيلَمِةَ إًلكذَاَب وإًحفاده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ﮐﯘﯙڷ ﻋﻠﮯ ﻁﯡﯢڵ  :: ٱلمنٌتُدُى ٱلٱسًلآميّ-
انتقل الى: